في تواطؤ سافر مع #الاحتلال، أزال موقع #يوتيوب مقابلة أجراها الصحفي الأمريكي الفلسطيني رمزي بارود، ناقش فيها الرقابة على الأصوات #الفلسطينية على وسائل التواصل الاجتماعي.
وشدد بارود على أن الفلسطينيين يخضعون الآن للرقابة بسبب احتجاجهم على الرقابة، في محاولة جديدة لكتم أصواتهم.