شكلت كنيسة القيامة بالقدس المحتلة طوال عقود طويلة من الزمن رمزا للتعايش الإسلامي المسيحي في فلسطين المحتلة. بيد أن رمزية الكنيسة ومكانتها لدى عموم الشعب الفلسطيني لم تشفع لها في تجنب الانتهاكات الإسرائيلية.
شكلت كنيسة القيامة بالقدس المحتلة طوال عقود طويلة من الزمن رمزا للتعايش الإسلامي المسيحي في فلسطين المحتلة. بيد أن رمزية الكنيسة ومكانتها لدى عموم الشعب الفلسطيني لم تشفع لها في تجنب الانتهاكات الإسرائيلية.